الثلاثاء، 26 أكتوبر 2010

هجرة العقول اليمنية.. أسباب متشابكة



أضحت قضية هجرة العقول العربية من القضايا المتصدرة لنقاشات الكثير من الهيئات والمؤسسات الوطنية وتشغل بال الكثيرين من الباحثين والمهتمين الذين يدركون مدى ما تمثل هجرة العقول من نزيف معرفي وعلمي واقتصادي للبلدان الطاردة للكفاءات والأدمغة.
وحول نوعية وأسباب هجرة العقول العربية يرى الدكتور صلاح المقطري أستاذ الاقتصاد في كلية التجارة بجامعة صنعاء أنه قبل الحديث عن الظاهرة لابد من تشخيصها موضحاً: تصنيف العقول المهاجرة إلى ثلاث فئات كل فئة لها أسبابها ودوافعها للهجرة والبقاء في بلد المهجر، وبعضها عامة تشمل: